التخطي إلى المحتوى
محتويات


دعاء اليوم الخامس والعشرون من شهر رمضان مكتوب ؛ من دلائل رحمة الله بعباده جعل مواسم للطاعات من ايام مباركة واشهر يضاعف فيها الثواب من الله رب العالمين ، ومن تلك المواسم العظيمة التي يشتاق إليها المسلم من عام الى اخر شهر رمضان المبارك ، فضلا عن يوم عرفة الذي يقف فيه حجاج بيت الله الحرام على جبل عرفات واداء الركن الاعظم من أركان فريضة الحج .

  • اللّهُمَّ وَفِّقْني فيهِ لِمُوافَقَةِ الأَبْرارِ، وَجَنِّبْني فيهِ مُرافَقَةَ الأَشْرارِ، وَآوِني فيهِ بِرَحْمَتِكَ إلى دارِ الْقَرارِ، واِهْدِني فيهِ لِصالِحِ الأَعْمالِ، وَاقْضِ لي الحَوائِجَ والآمالَ.
  • اللهم زدنا ولا تنقصنا، وأكرمنا ولا تهنا، وأعطنا ولا تحرمنا، وأثرنا ولا تؤثر علينا، وأرضنا وارض عنا.

دعاء اليوم الخامس والعشرين من رمضان

عند نهاية كل يوم من أيام رمضان يسعى العبد إلى استقبال يوم جديد من هذه الأيام المباركة يملؤه البركة والخير التى تحتل الشهر الكريم والتي يجب استغلالها بأقصى حد ممكن عن طريق أداء العبادات واجتناب المحرمات وما قرب منها من قول أو عمل ، و يساعد المسلم على كسب الخير من الشهر المعظم القرآن الكريم نبراس كل مسلم واهم سبل الهداية والصلاح .

  • “اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مُحِبّاً لِأَوْلِيَائِكَ، وَمُعَادِياً لِأَعْدَائِكَ، وَمُتَمَسِّكاً بِسُنَّةِ أَنْبِيَائِكَ، يَا عَظِيماً فِي قُلُوبِ النَّبِيِّينَ”.
  • ثواب هذا الدعاء: “مَنْ دَعَا بِهِ بُنِيَ لَهُ فِي الْجَنَّةِ مِائَةُ قَصْرٍ، عَلَى رَأْسِ كُلِّ قَصْرٍ خَيْمَةٌ خَضْرَاءُ

دعاء اليوم الخامس عشر من رمضان

رمضان المعظم الشهر التاسع من العام الهجري هو شهر التوبة والرجوع إلى الله ، حيث يجب على كل مسلم فى هذا الصدد منذ بداية أيام الشهر وحتى اليوم الثلاثين منه العمل في إطار الخير والصلاح ، حيث تصفد الشياطين في هذه الأيام المباركة مما يساعد المسلم فى كبت الشهوات والانتصار على النفس الامارة بالسوء بالتوبة وكثرة الاستغفار التى يجب ان تغلف كافة تلك الأيام الطاهرة

اَللّـهُمَّ ارْزُقْني فيهِ طاعَةَ الْخاشِعينَ، وَاشْرَحْ فيهِ صَدْري بِاِنابَةِ الُْمخْبِتينَ، بِاَمانِكَ يا اَمانَ الْخائِفينَ

ادعية من القرآن لشهر رمضان

أدعية القرآن الكريم تعتبر من خير الأدعية التي يستحب الدعاء بها فى كل وقت وحين ، ومع حلول الشهر المعظم رمضان المبارك الذي انزل فيه الرحمن القران الكريم على عبده ورسوله محمد خاتم المرسلين صل الله عليه وسلم يستحب الدعاء بمثل هذه الأدعية القرآنية التى تعمل فى سبيل هداية المسلم والوصول إلى المرتبة العليا من مراتب الإيمان .

  • (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ).
  • (رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ).
  • (رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً ۖ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ).
  • (رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ).
  • (قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي*وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي).
  • (رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا).
  • (لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ).
  • (رَّبِّ أَنزِلْنِي مُنزَلًا مُّبَارَكًا وَأَنتَ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ).
  • (وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ).
  • (رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ).
  • (رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ).
  • (رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۚ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ).
  • (رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ).

دعاء اليوم الرابع والعشرون من رمضان

يستجيب المسلم لنداء الله عز وجل فى وجوب الدعاء وما له من فضل ، حيث أشار المولى عز وجل فى كتابه العزيز على اهمية الدعاء مع الوعد بالإجابة عند توافر شروط الدعاء من استقبال القبلة واختيار أوقات استجابة الدعاء ، فضلا عن العمل الصالح والمداومة على الاستغفار الذي يعتبر سبب من أسباب قبول الدعاء من المولى قابل التوبة الرحمن الرحيم .

“عن ابن عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله: ” اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِيهِ مَا يُرْضِيكَ، وَ أَعُوذُ بِكَ فِيهِ مِمَّا يُؤْذِينى، بِأَنْ أُطِيعَكَ وَ لَا أَعْصِيَكَ، يَا عَالِماً بِمَا فِي صُدُورِ الْعَالَمِينَ “.

دعاء اليوم السادس والعشرون من رمضان

تعتبر الايام الاواخر من الشهر الكريم بمثابة منقذ للعبد العاصي فى الهداية وكسب الحسنات ، حيث يقبل الله تعالى التوبة عن عباده في هذه الايام الفضيلة التى يتخللها ليلة خير من ألف شهر وهي ليلة القدر .

“عن ابن عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله: ” اللَّهُمَّ اجْعَلْ سَعْيِي فِيهِ مَشْكُوراً، وَ ذَنْبِي فِيهِ مَغْفُوراً، وَ عَمَلِي فِيهِ مَقْبُولًا، وَ عَيْبِي فِيهِ مَسْتُوراً، يَا أَسْمَعَ السَّامِعِينَ

وجودكم معنا شرف لنا بموقعكم مثقف